مجله الرساله (صفحة 37778)

وَوَقَفْتُ أَحْفِرُ لِلْجِرَاحِ طَرِيقَها. . . فَتَعُودُ شَدْوَا!

محمود حسن إسماعيل

طور بواسطة نورين ميديا © 2015