مجله الرساله (صفحة 37501)

وَقُلْتُ: وَدَاعاً!. . . فِي غَدٍ سَوْفَ نَلْتَقِي ... فَكانَ الْغَدُ الْمَأْمُولُ أَوْهَامَ شَاعِر. . .!

(القاهرة)

محمود السيد شعبان

طور بواسطة نورين ميديا © 2015