هَذَّبْ شُعُورَ النَّاسِ وَاسْمُ بِرُحِهِمْ ... فَالنَّاسِ قَدْ جَازُو مَدَى الطَّغْياَنِ
مِنْ كُلَّ عَابرةٍ أَنِلْهُمُ عِبْرَةً ... فَلأَنْتَ فَارِسُ ذَلِكَ الْميدَانِ
صغْ مِنْ دُمُوِعِكَ آي وَحْيِكَ إِنَّهاَ ... ذَوْبٌ لأِكْرَمِ مُهْجَةٍ وَجَناَنِ. . .
حَسْبُ الْكُرَامِ الْكَاتِبينَ مَثُوبَةً ... مِنْ دَهَرِهِمْ شُكْرٌ بكُلَّ لِساَنِ. . .