فَارُوقُ. . قُدْنَا إلى الأَفْلاَكِ وَامْضِ بِناَ ... شَعْبَاً إلى الْمَجْدِ تَحْدُوهُ الْبُطُولاَتُ
وَاسمَعْ نَشِيدَ الحِمَى. . . مَا فيِ مَقَاطِعِهِ ... إِلاَّ قُلُوبٌ إلى (عَبْدِينَ) مُزْجَاةُ
شِعْرٌ ضِيَاؤُكَ يَجْرِي فيِ مَسَابحهِ ... كَمَا جَرَتْ بِضِيَاءِ الطًّورِ (تَوْرَاةُ)
محمود حسن إسماعيل