مجله الرساله (صفحة 35370)

والإنسان حيوان قبل أن يكون عقلاً. .

لذلك يسبق في عمله إدراك القوة قبل أن يدرك ما هو حق وما هو باطل

فإذا هو أدرك لأحدهما معناه، عمل لبقاء ما اختار منهما لنفسه والبقاء في هذه الحياة هو للأقوى

فيا أيها الصالحون، اعملوا على أن تكونوا الأقوياء. . .

وانظروا في ذلك وأنتم في مرحلة لكم جديدة. . .

راشد رستم

طور بواسطة نورين ميديا © 2015