وَالْهَوَى وَالشِّعْرُ في ظِلِّ الْمَسَاءِ
وَمُحَيَّاكَ وَكأسِي وَصَفائي
فِتَنٌ دَانَتْ خَيَالَ الشُّعَرَاءِ
كأسِيَ الأُولَى أعِيدِي ... رَجْعَ أَحْلاَمِي وَعِيدِي
وَصِلِينِي بِالْخُلُودِ ... وَبِأَسْبَابِ السَّماَءِ!
(كوم النور)
أحمد أحمد العجمي