تَتَجَدَّدُ الرَّغَبَاتُ في نَفْسِي كما ... تَتَجَدَّدُ الأَكْوَانُ وَالأَحْيَاء
أَنَا ذَلِكَ الْجَّبارُ لا تَعْنوُ لَهُ ... إِلا المَصَائِبُ وَالْمُنَى الْقَعْسَاء
الْبَابُ تَقْرَعُهُ رِيَاحُ مُلِمَّةٍ! ... مَاذَا تُريدُ الزَّعْزَعُ النَّكْباَء
(القاهرة)
عبد الرحمن الخميسي