فَأَوْمَأتُ لِلهِ. . . عَلَّيَ أَرَاها
كَأَنِّي (بسَيْناَءَ) صَوْتٌ تَنَاهَى
إلى شَفَةِ الْغَيْبِ يَدْعُو الإلها. . .
(النخيلة)
محمود حسن إسماعيل