مجله الرساله (صفحة 34048)

فَأَوْمَأتُ لِلهِ. . . عَلَّيَ أَرَاها

كَأَنِّي (بسَيْناَءَ) صَوْتٌ تَنَاهَى

إلى شَفَةِ الْغَيْبِ يَدْعُو الإلها. . .

(النخيلة)

محمود حسن إسماعيل

طور بواسطة نورين ميديا © 2015