مجله الرساله (صفحة 34031)

التعليقات؟! وكيف تسخط هذه الكلمة وغفر لنظائر لها وأشباه متفرقات في ثنايا الكتاب؟!

(له بقية)

عبد السلام محمد هارون

طور بواسطة نورين ميديا © 2015