مجله الرساله (صفحة 33456)

وفي شتاء سنة 1938 - 1939 - انسللت من تحرير البلاغ مخاصماً وفارقت أستاذي عبد القادر لأسباب ليست من العمل ولا من المال، ولكنها أجلًّ عندي من العمل والمال.

وقد ظللت وسأظل أذكر عبد القادر حمزة فقد أحببته على الغيب والشهادة

رحمه الله وأجمل أعزاءنا فيه وصبر جميل

محمود الشرقاوي

طور بواسطة نورين ميديا © 2015