مجله الرساله (صفحة 33410)

يَجْرِي بِهِ الدَّيْجُورْ ... لِمَعْبَدٍ مَسْحُورْ

فَّجَرْتِ فِيهِ النُّورْ ... لِهالِكِ مَقْبُورْ

أَوْدَى بِهِ التَّفْكيِرْ ... فَجاَء يَا رَبَّي. . .

يَحْيَا مِنَ الْعُشْبِ

وَمِنْكِ. . . وَالُحبَّ!

رَبَّاه! ما ذَنْبي؟!

محمود حسن إسماعيل

طور بواسطة نورين ميديا © 2015