يَجْرِي بِهِ الدَّيْجُورْ ... لِمَعْبَدٍ مَسْحُورْ
فَّجَرْتِ فِيهِ النُّورْ ... لِهالِكِ مَقْبُورْ
أَوْدَى بِهِ التَّفْكيِرْ ... فَجاَء يَا رَبَّي. . .
يَحْيَا مِنَ الْعُشْبِ
وَمِنْكِ. . . وَالُحبَّ!
رَبَّاه! ما ذَنْبي؟!
محمود حسن إسماعيل