مجله الرساله (صفحة 33185)

فأَنَا بِقَلبِيَ جَدْوَلٌ مُتَدَفِّقٌ ... بالشَّدْوِ مَشْبُوبُ الأَغَاني ثَائِرُ

اللهُ ظَلَّلَهُ، وَكَرَمَ شدْوهُ ... تَاجٌ رَعَتْهُ مِن السَّماءِ مَقادِرُ

محمود حسن إسماعيل

طور بواسطة نورين ميديا © 2015