مجله الرساله (صفحة 33162)

فكرت في مصير الشرق؟

ما أشقى الرجل الذي يعيش وهو موكَّلٌ بتعقب ما في الدنيا من قُبح وحُسن، وجهل وعلم، وقنوط ورجاء، وإن استباح القول بأنه الشقيُّ السعيد

زكي مبارك

طور بواسطة نورين ميديا © 2015