مجله الرساله (صفحة 32867)

عرف سره؛ وكان يرتعش ويبكي، وكانت هذه أول مرة وقف فيها وجهاً لوجه أمام أكذوبة. وكم في الدنيا من أشياء لا أسماء لها في لغة الأطفال!

عبد اللطيف النشار

طور بواسطة نورين ميديا © 2015