عرف سره؛ وكان يرتعش ويبكي، وكانت هذه أول مرة وقف فيها وجهاً لوجه أمام أكذوبة. وكم في الدنيا من أشياء لا أسماء لها في لغة الأطفال!
عبد اللطيف النشار