الفقرة الثانية من ص 71 عن المصحف المحفوظ بدار الكتب المصرية. وفي ص 1960 بما في ذلك الحاشية رقم 1 ما جاء في الفقرة الأولى من ص 72 والحاشية رقم 1 في الصفحة نفسها عن مخطوط الشاهنامة المؤرخ سنة 831هـ. وأيضا في ص 1960 وفي الحاشية رقم 5 ما جاء في الفقرة الثانية من ص 72 والحاشية رقم 2 في هذه الصفحة عن أعلام المذهبين في العصر التيموري. وفي ص1960 - 1961 ما جاء في الفقرة الثالثة ص 72 عن رسوم النبات والزهور. وفي ص 1968 - 1969 ما جاء في الفقرة الرابعة من ص 72 عن أعلام المذهبين في العصر الصفوي. وفي ص 1969 ما جاء في الجملة الأولى من الفقرة الأولى في ص 73 عن بعض ميزات المخطوطات الصفوية. وفي ص 1970 - 1971 والحاشية رقم 9 ص 1970 ما جاء في العبارة الثالثة من الفقرة الأولى في ص 73 بما في ذلك الحاشية رقم 2 في هذه الصفحة عن مخطوط بستان سعدي المحفوظ في دار الكتب المصرية، وما فيه من (رسم بطة تطير بين سحب صينية). وفي ص 1972 والحاشية رقم 5 في هذه الصفحة ما جاء في الجملة الثانية من الفقرة الأولى في ص 73 والحاشية رقم 1 في هذه الصفحة عن مخطوط منظومات الشاعر نظامي
ومما تقدم يتبين أن الدكتور ريشارد أتنيجهاوزن قد سبق الدكتور زكي محمد حسن في سرد الحقائق العلمية عن التذهيب في إيران، وقد كان من الواجب على الدكتور زكي أن يشير، في الفصل الذي كتبه عن التذهيب، إلى هذا البحث، لاسيما وأن جميع البيانات والحواشي التي أوردها في هذا الفصل قد جاءت - كما رأينا - بنفس التسلسل الذي جاءت به ضمن البيانات والحواشي التي كتبها الدكتور أتنيجهاوزن
وفي كلامه عن مسألة كراهية التصوير في الإسلام (ص74 وما بعدها) لم يأت المؤلف برأي شخصي قاطع في هذا الموضوع، بل اكتفى بأن قال: (على أننا لا نميل إلى أن نصدق أن التصوير كان غير مكروه في عهد النبي عليه السلام وعصر الخلفاء الراشدين، بل أكبر الظن أن. . .) ثم بدأ الفقرة التالية لهذه العبارة بقوله: (ومهما يكن من الأمر فإن. . .) وقد أشار إلى آراء العلماء الأوربيين بدون أن يناقشها وبدون أن يذكر شيئاً مما جاء في أبحاثهم العلمية
ويقول في ص 76: (وقد قيل أن العرب ورثوا عن اليهود كراهية التصوير، وإن أقل