في حديث حنين: إني أعطي رجالاً حديثي عهد بكفر، أتألفهم ليثبتوا على الإسلام رغبة فيما يصل إليهم من المال
وقد جاء في حاشية (تلافي الخاصة): في عيون الأخبار: وتلافي الحادث قبل تفاقمه
قلت: هنا يجئ التلافي في محله
15 - (ص 359). . . فأرْونِي تتألف لي نوافرها، ويسكن رُوعي. قال: قد فعلت. . .
قلت: فأردوني، والإرواد الإمهال؛ وفي غير العقد هذه الرواية في هذا الخبر: (فليمهلني أمير المؤمنين ريثما يتألف نافر القول والروع بالضم القلب، وبالفتح الفزع)
16 - (ص 368). . . قال: فمن كان أبا النجم مثواك؟
قال: رجلين أتغذى عند أحدهما وأتعشى عند الآخر
قلت: أبا مثواك. أتغدى
في الأساس: وهو أبو مثواي، وهي أم مثواي: لمن أنت نازل به. قال:
أفي كل يوم أم مثوى تسوسني ... تُنّفَض أثوابي وتسألني ما اسمي؟
في التاج: الغداء طعام الغدوة، أغدية وتغدي أكل أول النهار، وغديته تغدية في ذلك الوقت
وفي الغداء والعشاء غذاء. . .
17 - (ص 334، 335). . . وجعل ينادي: أبا عدي أَقرِ أضيافك. . .
. . . فقال: إن حاتماً جاء في النوم فذكر لي قولك وأنه أقراك وأصحابك راحلتك
قلت: أبا عدي، أقر أضيافك، وإنه قراك
قرى يقري (كرمى يرمي) قِرى وقَراء. وأقراه طلب منه القرى