وخاصة إذا ربطت بالآيات السابقة
4 - (أفرأيتم اللات والعزى ومنآة الثالثة الأخرى ألكم الذكر وله الأنثى. تلك إذن قسمة ضيزى. . . إن الذين لا يؤمنون بالآخرة ليسمون الملائكة تسمية الأنثى، ومالهم به من علم إن يتبعون إلا الظن. . . الآية) (النجم 19 - 27)
5 - ولا تجعل مع الله إلهاً آخر فتلقى في جهنم ملوماً محصوراً. أفأصفاكم ربكم البنين واتخذ من الملائكة إناثاً إنكم لتقولون قولاً عظيماً) (الإسراء 39 - 40)
6 - (فاستفتهم ألربك البنات ولهم البنون؟! أم خلقنا الملائكة إناثاً وهم شاهدون؟! ألا إنهم من إفكهم ليقولون ولد الله، وإنهم لكاذبون. أصطفى البنات على البنين؟! مالكم كيف تحكمون؟!. . .) (الصافات 149 - 154)
علي عبد الواحد وافي
ليسانسيه ودكتور في الآداب من جامعة السوربون