لاَحَ لِي مِنْ فَجْرِهِ المنْبَجِسِ ... لَمْحُ نُورٍ لَيْسَ بالمُحْتَبسِ
إِيهِ كَمْ أَبْهَجَنِي مِنْ نُورِهِ
مَوْلِدٌ هَلَّ عَلَى الأُفْقِ الْبَعِيدِ!
صُغْتُ هَذا الشِّعْرَ مِنْ غُرَّتِهِ ... وَتَغَنَّيَتُ بِهِ حُلْوَ النَّشِيدِ
مِنْ سَنَا الشَّرْقِ وَمِنْ رَوْعَتِهِ ... وَمَعَانِي السِّحْرِ مِنْ فِتْنَتِهِ
وَالوِضَاءِ الْغُرِّ مِنْ أيامهِ
وَحْيُ (إِلْيَادِي) وَأَلْحانُ قَصِيدِي