مجله الرساله (صفحة 31836)

والنصر مكفول للديمقراطية لا ريب فيه؛ فإن الديمقراطية هي الصحة التي انتهى إليها جسم الإنسانية العليل؛ أما الطغيان والبربرية فهما نكسة المرض؛ والنكسة خلل عارض لا يلبث بحسن علاج الطبيب وصدق إيمان المريض أن يزول!

أحمد حسن الزيات

طور بواسطة نورين ميديا © 2015