ثم وصل القطار إلى طنطا فانتقلت إلى قطار المنصورة وبقيتُ أتشوف إلى الإسكندرية، وذلك آخر العهد بتلك الروح، فإن رضيت عن هذا المقال فقد نلتقي في مصر الجديدة أو في الزمالك، وإلا. . . . . .
زكي مبارك