وَأشْدُو لهُ فِي سَمَاءِ الْمُنَى ... فَيَمزُجُ بالْيأْس لي مَشْربي
بَرِئْتُ من الحُبِّ يَا تَوْبَتِي ... فَهَيَّا بِرَبِّكِ عَنِّي اذهَبِي
(القاهرة)
محمود السيد شعبان