مجله الرساله (صفحة 31030)

وَتَفرَّقَ الأحبابُ عن أحبابهم ... فإذا الذي كانوا رُؤَى وَسْنَان

طُوِىَ البسَاطُ وغُيِّبَتْ أَحْلاَمُهُ ... فاليَوْمَ لا كأسي ولا نَدْمانى!

حسن كامل الصيرفي

طور بواسطة نورين ميديا © 2015