وَتَفرَّقَ الأحبابُ عن أحبابهم ... فإذا الذي كانوا رُؤَى وَسْنَان
طُوِىَ البسَاطُ وغُيِّبَتْ أَحْلاَمُهُ ... فاليَوْمَ لا كأسي ولا نَدْمانى!
حسن كامل الصيرفي