مجله الرساله (صفحة 30831)

ماتت الآمال في قلبي فما معنى حياتي!

فاتركوني. . . . لشجوني! ... وليأسي المظلم!

ودعوني. . . . وسفيني! ... لرياح العدم!

(دمنهور)

إبراهيم محمد نجا

الشاعر الحائر

طور بواسطة نورين ميديا © 2015