مجله الرساله (صفحة 30687)

فطرحتها جانباً وانطلقت وأنا أهتف بها: وداعاً، يا عزيزتي وداعاً!

(مشتهر)

كامل محمود حبيب

طور بواسطة نورين ميديا © 2015