قدماً في دعوتهم وجهادهم لخلاصها من مفاتن الباطل والضلالات
لقد هدأ الليل، وسكن الناس. . . وأخذت أستشعر لهذه النسمات بعض القسوة. . . وليس من حوالي إلا حديث القمر، وهمسات النجوم. . . أحملها كل حنيني لك، وللأخوان السامرين، وللجادة الخامسة. . . وللغوطة الزهراء
. . . وألف تحية وسلام يا دمشق الحبيبة الوفية
(القاهرة)
شكري فيصل