وَهَا أَنَا يَطْوِى حَيَاتِي المَشِيبْ
وَلَمْ أَزَلْ أَبْحَثُ عَنْ حِكْمَتِه!
عَلامَ بَاري الخُلْد في جَنَّتِهْ
يأتِي لَهَا عُريَانَ فِي الفَجْرِ ... وَيَرْتَدِي ألاكْفَانَ عِنْدَ المَغِيبْ
-