مجله الرساله (صفحة 29883)

وَهَا أَنَا يَطْوِى حَيَاتِي المَشِيبْ

وَلَمْ أَزَلْ أَبْحَثُ عَنْ حِكْمَتِه!

عَلامَ بَاري الخُلْد في جَنَّتِهْ

يأتِي لَهَا عُريَانَ فِي الفَجْرِ ... وَيَرْتَدِي ألاكْفَانَ عِنْدَ المَغِيبْ

-

طور بواسطة نورين ميديا © 2015