مجله الرساله (صفحة 29591)

وذلك فيما نعتقد أول الإصلاح الأزهري وآخره. وما دام التعليم الديني قائماً على براعة المعلم في حل المعميات وخلق الاعتراضات، وإمعان الكتاب في الاستطراد والاستغلال والحشد، فهيهات أن يتجدد الأزهر وإن شيد بالمرمر وفرش بالطنافس وأنير بالكهرباء!

أحمد حسن الزيات

طور بواسطة نورين ميديا © 2015