مجله الرساله (صفحة 28585)

كل عام من شهوره. وكان آخر سؤال طرأ على خاطري: متى يعني أدباؤنا بالريف وحياته فيصدق هذا الأدب وتتضح معالمه ويذهب عنه ما يعلق به من بهرج زائف وتقليد سخيف

(عين)

طور بواسطة نورين ميديا © 2015