كل عام من شهوره. وكان آخر سؤال طرأ على خاطري: متى يعني أدباؤنا بالريف وحياته فيصدق هذا الأدب وتتضح معالمه ويذهب عنه ما يعلق به من بهرج زائف وتقليد سخيف
(عين)