مجله الرساله (صفحة 28453)

العمر وسعادة الحب لترضاه من بعد وهو شبابٌ مدبر، ونجم آفل، وشعلة إلى رماد!. . .

محمد سعيد العريان

طور بواسطة نورين ميديا © 2015