كلما شارفْتُ أنواركِ صدّتْني الخطوب
مِثلَما شارفْتُ عن الجاثِينَ لله الذُّنوبُ. . .
. . . فابعثي يا ربَّتي طيفاً من النُّورِ لِعبْدِكْ
فهْوَ في ظُلمتهِ الَخرساءِ تمثالٌ لعِهْدِكْ!