مجله الرساله (صفحة 28255)

خذ حظوظي كلها، يا أستاذي في الألم والوجيعة والحرمان، فأنا أحب أن أخرج من الدنيا بلا جزاء، لأستطيع القول بأني عانيت من البلاء ما لم يعان أيوب، عليه الصلوات!

وأنا مع هذا أعترف بأني ساعدت الزمان على نفسي، لأني تجاهلت أخلاق الزمان

وما الناس؟ وما الزمان؟

يكفي أن أصبح وأنا برغم الناس والزمان:

كاتب من الكتاب

طور بواسطة نورين ميديا © 2015