مجله الرساله (صفحة 28112)

وصلنا إليه من المدنية، فبهذا تقاس المدنية الحق، كما رجوت ألا يحكموا على شرطتنا جميعاً بما رأوا من هذا الشرطي.

(عين)

طور بواسطة نورين ميديا © 2015