مجله الرساله (صفحة 27934)

ص 234: شِحاته عُبيع، لا: شحّاته

ص 236: مصطفى الهِلباوي، لا: الهُلباوي

ص 241: لا: (وكان من المدرسين الإنجليز في كلية الآداب عندنا)

ص 243: لا: (وهو المؤلف المسرحي الفرنسي لهذا العهد)

ص 243: لا: (وهو الذي نقل إلى الفرنسية (شهرزاد) لتوفيق الحكيم)

ص 243: صلاح الدين ذُهني، لا: ذِهني

ص 248: كوم حمادة، لا: حمّادة

ص 266: رواية قَصصية، لا: قِصصية

2 - بعض الواقعات

ص 215 و 217: يجعل المؤلف لفؤاد صروف لقب دكتور ويقول إنه ابن يعقوب صروف، والوجه أن صديقي الأستاذ فؤاد ليس بدكتور وأنه ابن أخي يعقوب صروف

ص 235: أدخل المؤلف خير الدين الزركلي في كتّاب مصر باعتبار الإقأمة، وهو من أدباء الشام أصلاً

ص 240: جعل المؤلف أحدهم مهندساً في مصلحة السكة الحديدية وهو موظف صغير فيها

وبعد، فهذه مآخذ حقيرة الشأن لا تضير عمل الأستاذ بروكلمن وهو جليل، ولو كان الأستاذ يعيش بين ظهرانينا ما فاته مثل هذه الهفوات، إلا أنه بعيد عن البيئة التي يكتب فيها، أجنبي عن أهلها

بشر فارس

رجع

أقول لصديقي الدكتور زكي مبارك إني لم أقل (بوجوب إلقاء الشعر كما يلقى النثر). فليراجع كلمتي الأولى والثانية (الرسالة 330، 332) يقرأ ما حرفه: (فإن الشعر لعهدنا هذا في أوربا (وعنها نأخذ فن التمثيل) يلقى على المسرح كأنه نثر (إذاً: في أوربا وكأنه). وسبب ذلك أن القصيدة تقوم بمعانيها وألفاظها لا بتفاعيلها. . . وخير من إنشاد البيت

طور بواسطة نورين ميديا © 2015