مجله الرساله (صفحة 26419)

ومصائب الحاضر، وغير الزمان، وتقلب الأيام، وما يبعثه في النفس ذكر المأمون وجواره من عظمة وإعجاب، وفخار وعبرة!

ثم جلست في طرسوس فرأيت مساجد عتيقة، ولكني أصغرت كل شيء فلم أبال بعد أن وقفت على قبر الخليفة الكبير المأمون بن الرشيد رحمهما الله!. . .

عبد الوهاب عزام

طور بواسطة نورين ميديا © 2015