مجله الرساله (صفحة 261)

فدخل سمير النجوم يتوكأ على عصاه. . كان شيخاً تجاوز الستين، محدودب الظهر، غائر العينين. . . . . .

- مساء الخير سيدتي. .

- تفضل!!

وأومأت إليه أن يدخل غرفة الاستقبال وركضت إلى غرفتها فارتمت على فراشها تبكي بكاء الأطفال. . .

أنور شاءول المحامي. بغداد

طور بواسطة نورين ميديا © 2015