فأنشد:
وكتيبةُ سفع الوجوه (بواسل) ... كالأسدِ حين تذب عن أشبالها
قد قُدْتُ أول عنفوان رعيلها ... فلقفتها بكتيبة أمثالها
فقلت: ولمن هذان البيتان؟ فقال: هما من قصيدة (لباعث ابن صريم اليشكري) من شعراء الجاهلية في ديوان الحماسة فرجعت إلى القصيدة فوجدتها ص 149 من طبعة الرافعي
حسن علوان