مجله الرساله (صفحة 26021)

فأنشد:

وكتيبةُ سفع الوجوه (بواسل) ... كالأسدِ حين تذب عن أشبالها

قد قُدْتُ أول عنفوان رعيلها ... فلقفتها بكتيبة أمثالها

فقلت: ولمن هذان البيتان؟ فقال: هما من قصيدة (لباعث ابن صريم اليشكري) من شعراء الجاهلية في ديوان الحماسة فرجعت إلى القصيدة فوجدتها ص 149 من طبعة الرافعي

حسن علوان

طور بواسطة نورين ميديا © 2015