مجله الرساله (صفحة 25658)

يمثلونه على بصر الطبيعة، وينشدونه على سمع الزمن، حتى تقوى دولة الحق والجمال فيجلسوا في الصدر ويمشوا في المقدمة!

أحمد حسن الزيات

طور بواسطة نورين ميديا © 2015