ليبدو أسلوبه مهلهلاً كالثوب الخلق. هذا وإنه ليحرص على أبيات تافهة فجاء ضوءها في الأشعة الملونة ضئيلاً باهتاً كما يقولون
محمد فهمي عبد اللطيف