مجله الرساله (صفحة 24155)

إذن لكما لهذا اليوم جلال الدنيا، وجلال الدين، وإن في الآتي لإصلاحاً لما مضى، وأنه على هذا ليوم مشهود!

(بغداد)

علي الطنطاوي

طور بواسطة نورين ميديا © 2015