وَاصْفَرَّ حَتَّى عادَني في اَلْخيالْ ... رَيْحَانَةً أَبْلَى شَذَاهَا الْخريفْ
قالَتْ: مَحا سِحْرِيَ ذُلُّ السُّؤَالْ ... وَخَيْبَةُ اَلْحظِّ لِحُسْنِي الْعَفِيفْ
إِنْ قُلْتُ: قُوتاً! قَالَ إِثْمُ الرِّجَالْ: ... باْلعِرْض لاَ نَبْخَسُ حَقَّ الرَّغيفْ!
محمود حسن إسماعيل