مجله الرساله (صفحة 23892)

مسكن أقيم فيه وأتفرغ للجهاد في سبيل العلم

آه يا لندن. . . لقد جرعتني نُغَب التهمام أنفاساً، وأريتني ليلة أمس وجهاً عبوساً متجهماً، وأعطيتني درساً لا ينسى. أهكذا يفعل أهلك بالغريب؟

سلوا قراه وهرَّته وكلابه ... وجرَّحوه بأنيابٍ وأضراس

عمر الدسوقي

طور بواسطة نورين ميديا © 2015