مسكن أقيم فيه وأتفرغ للجهاد في سبيل العلم
آه يا لندن. . . لقد جرعتني نُغَب التهمام أنفاساً، وأريتني ليلة أمس وجهاً عبوساً متجهماً، وأعطيتني درساً لا ينسى. أهكذا يفعل أهلك بالغريب؟
سلوا قراه وهرَّته وكلابه ... وجرَّحوه بأنيابٍ وأضراس
عمر الدسوقي