مجله الرساله (صفحة 23874)

يَا وَيْحَ للإنسان من نَفْسِهِ ... وَطَبْعِهِ الغَالبِ

يُسَابِقُ الموتَ إلي رَمْسِهِ! ... أّلَيْسَ بالذَّاهِبِ؟

وغايَةُ المِسْكِينِ من بأسِهِ ... الويل للمغلوبِ والغَالِبِ!

الخفيف

طور بواسطة نورين ميديا © 2015