مجله الرساله (صفحة 23826)

فَمَرَّ كَالنِّسْيَانِ بي. . وَانْطَوَى ... صَبَاحُهُ عَنِّي شَقِيّاً. . وَرَاحْ!

فَاتِنَتِي! سِرُّ الْهَوَى سَابِحٌ ... فِي نُورِ عَيْنَيْكِ. . فَلاَ تَسْأَلِي!

فِي زَهْرَةِ المَرْجِ شَذىً نَائِمٌ ... أَخْشَى علَيْهِ يقْظَةَ المِنْجَلِ. . .

محمود حسن إسماعيل

طور بواسطة نورين ميديا © 2015