مجله الرساله (صفحة 23401)

ومنحوا العالم قوة ليس وراءها مطلع لحالم؛ ولا فوقها منزع لأمنية ولا مرتقى لهمة، وأصبح من الميسور للإنسان الآن أن يجعل من هذه الحياة الدنيا فردوساً ينقش فيه صورة جنة الخلد ويفرش عليه محاسن النعيم الأبدي

(الزهرة)

طور بواسطة نورين ميديا © 2015