مجله الرساله (صفحة 22899)

الخطاب عن بابه حرصاً على بعض التقاليد) فتعذر للآنسة الأديبة من سوء ظن أصدقائها بما كتبنا، ونؤكد لهؤلاء الأصدقاء أنها غير المعنية منا بهذا القول.

طور بواسطة نورين ميديا © 2015