الخطاب عن بابه حرصاً على بعض التقاليد) فتعذر للآنسة الأديبة من سوء ظن أصدقائها بما كتبنا، ونؤكد لهؤلاء الأصدقاء أنها غير المعنية منا بهذا القول.