فَعِنْدَئذٍ مالَتْ إليَّ ببِشْرِها ... فأَيْقَنْتُ أَنّا شَيِّقاَنِ كِلاناَ
فأَدْنَيْتُ ثَغرِي باشْتِياَقٍ لِثَغْرها ... فما افتَرَّ حتَّى قَبَّلَتْهُ حَناناَ
وقالت (إذاً هَذَا هُوَ الْحُبُّ) قلت ُ (لا ... بَلِ الراحُ) قالت (فَلْنَبُلَّ صَدَاناَ)
(البحرين)
إبراهيم العريض