عَلَى رِعْشَةِ الشَّوْق لا أسْتريحُ ... ولا أَسْتَفِيقُ، ولا أَسْتَقِرْ. .
أَلاَ فارْفَعِي السِّتْر طالَ الْعَذَابُ ... وَطالَتْ لَيَالي الأَسَى وَالْفِكَرْ
وَغَنَّيْتُ حَتَّى مَلِلْتُ الْغِنَاَء ... وَمَلَّتْ عَذَابي شُجُونُ الْوَتَرْ
أَلاَ أَسْرعي قَبْلَمَا يَحْتَوَيني ... هُدُوءُ الْبِلَى في ظَلاَمِ الْحُفَرْ!
محمود حسن إسماعيل