ترجمها أغلب المترجمين بما يدل على تَمَنٍ - أي دعاء بالشر؛ أو أنهم ترجموها - بما لا يختلف عن ذلك كثيراً - بما يدل على معنى الاستقبال؛ ويندر من ترجمها بما يدل على معنى الحال. والتمني سواء كان للخير أو للشر يكون في اللغة العربية الفصحى، كما هو معروف، بواسطة المفعول المطلق - انظر من تراجم القرآن مثلاً: سال (غالباً لندن طبعة سنة 1734، والنسخة التي لدى طبعة لندن سنة 1850؛ ويري
' , 1882 - 86 , , 293)
ثم أورد الأستاذ أَ. فيشر نص ترجمة سال الإنجليزية. وكذلك أنظر كازيمرسكي (ترجمة القرآن طبعة باريس سنة 1840 غالباً، والنسخة التي طبعت سنة1865) - ثم أورد الأستاذ أَ. فيشر نص ترجمة كازيمرسكي الفرنسية وكذلك انظر أُلمان (ترجمة القرآن طبع كريفلد سنة 1840، الطبعة التاسعة سنة 1896؛ والنسخة التي لدى الطبعة الثالثة سنة 1844) - ثم أورد الأستاذ أَ. فيشر نص ترجمة أُلمان الألمانية. وانظر كذلك سبرنجر في كتابه , 1 , 484)
ثم أورد الأستاذ أَ. فيشر نص ترجمة سبرنجر الألمانية. وانظر كذلك شنيري في كتابه: , , 1 , 439)
ثم أورد الأستاذ أَ. فيشر نص ترجمة شنيري الإنجليزية. ويماثلهم رودول وبالمر وكلامروث وجريجل وهننج وبدرسن في:
`
كتاب للمطالعة في تاريخ الأديان لواضعه ليمان، الطبعة الأولى، صحيفة 138 وغوستاف فيل (في ترجمته للسيرة الجزء الأول صحيفة 174) وغيرهم. وكذلك عدد من المترجمين الحديثين أمثال: محمد علي (أحمدية إينوماني أشاءاتي إسلام، لاهور الطبعة الثانية سنة 1920) - ثم أورد الأستاذ أ. فيشر نص ترجمة محمد علي الإنكليزية وكذلك:
, , 1923 , 25
جِريمة، - وأورد الأستاذ أ. فيشر نص ترجمة جِرُيمة الألماني وكذلك ورد في:
. . , 1926
- ثم أورد الأستاذ أ. فيشر نص ترجمة ماردرو الفرنسية؛ وكذلك بونللي 1929) - ثم