مجله الرساله (صفحة 21889)

فَعُدتُ للرَّسمِ الذي صُنتُهُ ... من غَضبي عَفَّرْتُهُ في الرِّغامْ!

وجِئتُ للنارِ فألقَيتُهُ. . . ... كَيمْاَ أَرى حُسْنُكَ بين الضِّرامْ!

حتى أحْتَوَتْهُ في لَظىَ قَلبِهاَ ... فاضَ عليهِ من دمُوعِي سِجَامْ!

(بني عياض)

أحمد فتحي

طور بواسطة نورين ميديا © 2015