فَعُدتُ للرَّسمِ الذي صُنتُهُ ... من غَضبي عَفَّرْتُهُ في الرِّغامْ!
وجِئتُ للنارِ فألقَيتُهُ. . . ... كَيمْاَ أَرى حُسْنُكَ بين الضِّرامْ!
حتى أحْتَوَتْهُ في لَظىَ قَلبِهاَ ... فاضَ عليهِ من دمُوعِي سِجَامْ!
(بني عياض)
أحمد فتحي