مجله الرساله (صفحة 21585)

فرغت من الكبريت؟؟ إنها تكون حكاية لا آخر لها، لهذا لم يسعني إلا أن أعرج على دكان وأشتري مقدارا كافيا من رضى النفس وراحة البال. . . .

إبراهيم عبد القادر المازني

طور بواسطة نورين ميديا © 2015